الهند، التي تقع داخل Indomalaya ecozone، وبها تنوع بيولوجي كبير. وهي واحدة من ثمانية عشر بلدا "العظيمة التنوع"، هي موطن 7.6% من جميع الثدييات و 12.6% من الطيور و 6.2% من الزواحف و 4.4% من جميع البرمائيات و 11.7% من الأسماك و 6.0% من جميع أنواع النباتات المزهرة.[73] كثير من المناطق الإيكولوجية، مثل غابات shola ، بها نسبة عالية من معدلات التوطن، 33% من اجمالي النباتات في الهند ككل هي أنواع متوطنة.[74][75] تغطي الغابات في الهند مساحات من غابات جزر أندامان المطيرة الاستوائية، Ghats الغربية وشمال شرق الهند إلي الغابات الصنوبرية في الهيمالايا.يكمن بين هذين النقيضين غابة أشجار sal الرطبة التي تقع في شرق الهند، وغابة أشجار teak الجافة التي تقع في جنوب الهند وغابة أشجار babul الشائكة وتقع في وسط Deccan وغرب سهل Gangetic.[76] من أشجار الهند الهامة النيم الطبي ويستخدم غلي نطاق واسع في علاجات الأعشاب الهندية الشعبية. يظهرشجر التين الضخم "pipal fig"علي أختام Mohenjo-daro وهو يلقي بظلاله علي Gautama Buddha أثناء سعيه للعلم. كما يوجد في الهند نوع هام من الأشجار وهو عود البخور الذي يتم تصديره بكميات كبيره كثير من الأنواع الهندية تنحدر من أصناف منشأها Gondwana، والتي تنتمي إليها الهند في الأصل.أديالتحرك اللاحق لشبه جزيرة الهند اماما وبالاصطدام مع أرض Laurasian إلي رحيل الكثير من الأنواع بالتبادل.بينما، أدت ثورة البراكين والتغيرات المناخية منذ 20 مليون سنة الي التسبب في انقراض العديد من الأشكال المتوطنة الهندية.[77] بعد ذلك بوقت قصير، دخلت الثدييات إلي الهند من آسيا عن طريق ممرين zoogeographical علي جانبي الهيمالايا.[76] ونتيجة لذلك، من بين الأنواع الهندية، فقط 12.6 ٪ من الثدييات و 4.5 ٪ من الطيور مستوطنة، ويقابلها 45.8% ة من الزواحف و 55.8 ٪ من البرمائيات. ومن الثدييات المتوطنة الشهيرة قرد Nilgiri leaf والبني والضفدع القرمزي Beddome من Ghats الغربية.تحتوي الهند علي 172 أو 2.9% من الأنواع المهددة للانقراض طبقا لتصنيف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والموارد الطبيعية.[78] ويشمل ذلك الأسد الآسيوي، نمور البنغال، والنسر الهندي الأبيض rumped الذي كان علي وشك الانقراض بسبب أكله لجثث الماشية التي كانت تعالج بال diclofenac. في العقود الأخيرة، وتعديات البشر تشكل خطرا على الحياة البرية في الهند ؛ استجابة لذلك، تم إنشاء لأول مرة عام 1935 : نظام الحدائق الوطنية والمناطق المحميةو قد توسع لاحقا.في عام 1972، سنت الهند قانون حماية الحياة البرية [79]، ومشروع تايجر لحماية المواطن الحيوانية المهددة؛ بالإضافة إلى، قانون حفظ الغابات [80] وصدر في عام 1980. إلى جانب أكثر من خمسمائة من المحميات البرية، تستضيف الهند ثلاثة عشر محمية من المحيط الحيوي، [81] أربعة منهم هي جزء من الشبكة العالمية لمحميات المحيط الحيوي ؛ خمسة وعشرين من الأراضي الرطبة والمسجلة وفقا لاتفاقية رامسار Ramsar.[82]